الشاعر نجيب سمير

********صرخه مكتومه ******** بين التلال بين الجبال مجري الوادي. ذكري الصبا فكان هنا ميلادي. حب الهوي من الطفوله هنادي. يضمنا حضن البراءه فالطرب الشادي. لاانسي يوما موتها لي تفادي. زل القدم فوق القمم خطر بادي. فجذبتني نحوها كي ابتعادي. فقد هوت شاء القدر كم حدادي. من الاهات من الالم افتقادي. فروحها صدي مازالت تنادي. هي الحبيبه من سكنت فؤادي. ياليتني مكانها ارتيادي. احيا جسد طوافها أعيادي. الذكريات وحي القلم مدادي. علي الوادي قلبي بكي صمته الهادي. فكم بنينا للخيال امجادي. من الهوي فقد هوي ماحصادي. هنا فهنا حياتي امتدادي. لحن الوفا لها وفا فودادي. كما وفت فهنا ارتدادي. بين التلال بين الجبال مجري الوادي. ذكري الصبا فكان هنا ميلادي. *****للشاعر /نجيب سمير.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عميد جامعة ملوك الحرف النقدية الدكتور طلال حداد

الشاعر /عادل تمام الشيمي

الشاعر محمد جاسم الرشيد